فكيف لو فعل ؟ ! {وأخرى لم تقدروا عليها , قد أحاط الله بها , وكان الله على كل شيء قديرا , ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار , ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا , {وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم، وكان الله بما تعملون بصيرا , هم الذين كفروا , وصدوكم عن, {محمد رسول الله والذين معه , أشداء على الكفار رحماء بينهم , تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا , سيماهم في وجوههم من أثر, {يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله , واتقوا الله إن الله سميع عليم , يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا, {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا , أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين , واعلموا أن فيكم رسول الله , لو يطيعكم في, {واعلموا أن فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم}, {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما، فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله، فإن فاءت فأصلحوا بينهما, {يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم , ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن , ولا تلمزوا أنفسكم , ولا تنابزوا, {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن، إن بعض الظن إثم , ولا تجسسوا , ولا يغتب بعضكم بعضا , أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا, {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم، إن الله عليم خبير}, {قالت الأعراب آمنا، قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا، ولما يدخل الإيمان في قلوبكم، وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا، إن الله غفور, {بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم , فقال الكافرون هذا شيء عجيب أإذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد , قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب, {أفعيينا بالخلق الأول , بل هم في لبس من خلق جديد}, {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه , ونحن أقرب إليه من حبل الوريد , إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد , ما يلفظ من قول, {يوم نقول لجهنم هل امتلأت، وتقول هل من مزيد}, {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا , فنقبوا في البلاد هل من محيص , إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد}, {ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام , وما مسنا من لغوب}, {فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب , ومن الليل فسبحه وأدبار السجود , واستمع يوم يناد المناد من مكان قريب, {بسم الله الرحمن الرحيم , والذاريات ذروا}, {والسماء ذات الحبك , إنكم لفي قول مختلف , يؤفك عنه من أفك , قتل الخراصون , الذين هم في غمرة ساهون}, {إن المتقين في جنات وعيون، آخذين ما آتاهم ربهم، إنهم كانوا قبل ذلك محسنين، كانوا قليلا من الليل ما يهجعون}, {وفي الأرض آيات للموقنين , وفي أنفسكم أفلا تبصرون}, {هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين , إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون, فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين}, {فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها , وقالت عجوز عقيم}, {قال فما خطبكم أيها المرسلون , قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين , مسومة عند ربك للمسرفين}, {وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين , فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون}, {وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم , ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم, {والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون , والأرض فرشناها فنعم الماهدون , ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون , ففروا إلى الله , إني لكم منه نذير, {كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون , أتواصوا به , بل هم قوم طاغون}, {فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم فلا يستعجلون}, {بسم الله الرحمن الرحيم , والطور , وكتاب مسطور , في رق منشور, والبيت المعمور , والسقف المرفوع , والبحر المسجور}, {إن عذاب ربك لواقع , ما له من دافع , يوم تمور السماء مورا}, {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم , وما ألتناهم من عملهم من شيء , كل امرئ بما كسب رهين}, {وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون , يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم}, {قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين , فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم , إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم, {فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون , أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون}, {أم تأمرهم أحلامهم بهذا , أم هم قوم طاغون}, {وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم}, {والنجم إذا هوى , ما ضل صاحبكم وما غوى , وما ينطق عن الهوى , إن هو إلا وحي يوحى , علمه شديد القوى , ذو مرة فاستوى , وهو بالأفق, {أفرأيتم اللات والعزى , ومناة الثالثة الأخرى , ألكم الذكر وله الأنثى , تلك إذا قسمة ضيزى}. وقيل : هو جمع سقوف ؛ فيصير جمع الجمع : سقف وسقوف ، نحو فلس وفلوس. {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم (١) إن ربك واسع المغفرة , هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض , وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم , {إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى}, {أم لم ينبأ بما في صحف موسى , وإبراهيم الذي وفى}, {وأن إلى ربك المنتهى , وأنه هو أضحك وأبكى , وأنه هو أمات وأحيا , وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى , من نطفة إذا تمنى , وأن عليه النشأة, {أزفت الآزفة , ليس لها من دون الله كاشفة , أفمن هذا الحديث تعجبون , وتضحكون ولا تبكون , وأنتم سامدون , فاسجدوا لله واعبدوا}, {اقتربت الساعة وانشق القمر , وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر , وكذبوا واتبعوا أهواءهم , وكل أمر مستقر , ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه, {مهطعين إلى الداع , يقول الكافرون هذا يوم عسر}, {كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا , وقالوا مجنون وازدجر}, {وحملناه على ذات ألواح ودسر , تجري بأعيننا جزاء لمن كان كفر , ولقد تركناها آية فهل من مدكر}, {كذبت ثمود بالنذر , فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر , أألقي الذكر عليه من بيننا , بل هو كذاب أشر}, {ونبئهم أن الماء قسمة بينهم , كل شرب محتضر , فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر , فكيف كان عذابي ونذر , إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة , فكانوا, {سيهزم الجمع ويولون الدبر , بل الساعة موعدهم , والساعة أدهى وأمر}, {يوم يسحبون في النار على وجوههم، ذوقوا مس سقر (١) إنا كل شيء خلقناه بقدر (٢)}, {إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر}, {والسماء رفعها ووضع الميزان , ألا تطغوا في الميزان , وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان , والأرض وضعها للأنام , فيها فاكهة والنخل ذات, {كل من عليها فان , ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}, {يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن , فبأي آلاء ربكما تكذبان , سنفرغ لكم أيه الثقلان}, {يا معشر الجن والإنس , إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا , لا تنفذون إلا بسلطان , فبأي آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© ÙØ¬Ø¹ÙÙØ§ ÙÙ
Ù ÙÙÙØ± Ø¨Ø§ÙØ±ØÙ
Ù ÙØ¨ÙÙØªÙÙ
سÙÙØ§Ù Ù
Ù ÙØ¶Ø© ÙÙ
عارج عÙÙÙØ§ ÙØ¸ÙرÙÙ Ø ÙØ§ÙبÙÙØªÙÙ
Ø£Ø¨ÙØ§Ø¨Ø§Ù ÙØ³Ø±Ø±Ø§Ù عÙÙÙØ§ ÙØªÙئÙÙØ ÙØ²Ø®Ø±ÙØ§Ù ÙØ¥Ù Ù٠ذÙÙ ÙÙ
ا Ù
تاع Ø§ÙØÙØ§Ø© Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ ÙØ§Ùآخرة Ø¹ÙØ¯ رب٠ÙÙÙ
تÙÙÙ ÙÙ
Ù ÙØ¹Ø´ Ø¹Ù Ø°ÙØ± Ø§ÙØ±ØÙ
Ù ÙÙÙØ¶ ÙÙ ... �� ������ ��� ���� ��� �������. قال أبو عبيد : ولا ثالث لهما. Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ²Ø®Ø±Ù - Ø³ÙØ±Ø© 43 - عدد Ø¢ÙØ§ØªÙا 89. قال : ولو أنهدم السفل أجبر صاحبه على بنائه ، وليس على صاحب العلو أن يبني السفل ؛ فإن أبى صاحب السفل من البناء قيل له بع ممن يبني. وظهرت على العدو أي غلبته. وهذا لأن من علا شيئا وارتفع عليه ظهر للناظرين. ابÙÙØ§ ÙÙ
ا ÙØÙ ÙÙÙØ ÙÙÙ٠داخ٠ÙÙÙ "ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© ÙØ¬Ø¹ÙÙØ§ ÙÙ
Ù ÙÙÙØ± Ø¨Ø§ÙØ±ØÙ
Ù ÙØ¨ÙÙØªÙÙ
سÙÙÙØ§ Ù
Ù ÙØ¶Ø© ..." Ø§ÙØ¢ÙØ© . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 125... (ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø©). Ø¨ØªÙØ¯Ùر اÙÙ
ضا٠Ù
Ø«Ù ÙØ±Ø§ÙØ© Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³Ø ÙØ¥Ù ÙÙÙØ§ ÙØ§ÙØªÙØ§Ø¡ Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ ÙÙØ¬Ùد Ø§ÙØ£ÙÙØ ÙÙØ§ تØÙÙ ÙÙ
دÙÙÙ ÙÙÙØ§ Ø¸Ø§ÙØ±Ø§Ø ÙØ§ÙÙ
عÙÙ: ÙÙÙÙØ§ ÙØ±Ø§ÙØ© Ø£Ù ÙØ±ØºØ¨ اÙÙØ§Ø³ Ù٠اÙÙÙØ± إذا Ø±Ø£ÙØ§ اÙÙÙØ§Ø± Ù٠سعة ÙØªÙعÙ
ÙØØ¨ÙÙ
Ø§ÙØ¯ÙÙØ§Ø ÙØªÙÙÙ
Ø£Ù ... Ø¨ÙØ¹ÙØ¶ÙØ§ Ø³ÙØ®ÙرÙÙÙÙØ§ ÙÙØ±ÙØÙÙ
ÙØªÙ Ø±ÙØ¨ÙÙÙÙ Ø®ÙÙÙØ±Ù Ù
ÙÙÙ
ÙÙØ§ ÙÙØ¬ÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙÙ {32} ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§. افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق: استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي. {وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن , يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا , ولو شاء ربك ما فعلوه , فذرهم وما يفترون , {ويوم يحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس}, {فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين , وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه , وإن, {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا , فقالوا هذا لله بزعمهم , وهذا لشركائنا , فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله , وما كان لله فهو يصل إلى, {وقالوا هذه أنعام وحرث حجر , لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها , وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما, {قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم , وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله , قد ضلوا وما كانوا مهتدين}, {وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات , والنخل والزرع مختلفا أكله , والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه , كلوا من ثمره إذا أثمر , وآتوا, {قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة , أو دما مسفوحا , أو لحم خنزير , فإنه رجس , أو فسقا أهل لغير الله به , فمن, {وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر , ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما , أو الحوايا , أو ما اختلط بعظم , ذلك, {قل هلم شهداءكم الذين يشهدون أن الله حرم هذا}, {وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه، ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله، ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}, {وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون , أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا , وإن كنا عن دراستهم لغافلين}, {فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها , سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون}, {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة، أو يأتي ربك، أو يأتي بعض آيات ربك، يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو, {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها، ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون}, {قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم، دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين، قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا, {وكم من قرية أهلكناها , فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون}, {فلنسألن الذين أرسل إليهم , ولنسألن المرسلين , فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين}. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙØ§Ù بعض اÙÙØÙÙÙÙ : اÙÙ
عÙÙ Ø¥ÙØ§ Ù
Ù Ø´ÙØ¯ Ø¨Ø§ÙØÙ ÙÙØ§Ù : ÙÙÙÙ ÙØ§ رب Ø¥Ù ÙØ¤Ùاء ÙÙÙ
ÙØ§ ÙØ¤Ù
ÙÙÙ Ø ÙÙÙÙ Ø£ÙØ¶Ø§Ù اÙÙØµÙ بÙ٠اÙÙ
تعاطÙÙ٠بجÙ
Ù ÙØ«Ùرة. ÙÙÙÙ: (ÙÙØ§Ù اب٠عباس: ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© Ø¥ÙØ®) ÙØµÙÙ Ø§ÙØ·Ø¨Ø±Ù ÙØ§Ø¨Ù Ø£Ø¨Ù ØØ§ØªÙ
Ù
٠طرÙ٠عÙ٠ب٠أب٠... Ù 04رÙ
ضا٠1418 ÙÙ - Ù
ÙØ¶Ùعات Ù
ختÙÙØ© وقرأ الباقون بضم السين والقاف على الجمع ؛ مثل رهن ورهن. {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر , ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون , ومن يفعل ذلك يلق أثاما، يضاعف له العذاب يوم القيامة , {إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا، فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات، وكان الله غفورا رحيما}, {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين , واجعلنا للمتقين إماما}, {قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما}, {فأرسل فرعون في المدائن حاشرين إن هؤلاء لشرذمة قليلون}, {فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر , فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم}. والصحيح أن العلو والسفل له إلا أن يخرج عنهما بالبيع ؛ فإذا باع أحدهما أحد الموضعين فله منه ما ينتفع به وباقيه للمبتاع منه. استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث. الأولى : قال العلماء : ذكر حقارة الدنيا وقلة خطرها ، وأنها عنده من الهوان بحيث كان يجعل بيوت الكفرة ودرجها ذهبا وفضة لولا غلبة حب الدنيا على القلوب ؛ فيحمل ذلك على الكفر. {وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى , قال أولم تؤمن , قال بلى , ولكن ليطمئن قلبي , قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك , {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل، في كل سنبلة مائة حبة، والله يضاعف لمن يشاء، والله واسع عليم}, {يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى , كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر , فمثله كمثل صفوان عليه تراب, {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب , تجري من تحتها الأنهار , له فيها من كل الثمرات , وأصابه الكبر , وله ذرية ضعفاء , فأصابها إعصار. وقد قيل : إن تعليق العلو الثاني على رب العلو حتى يبني الأسفل. {لا أقسم بهذا البلد , وأنت حل بهذا البلد , ووالد وما ولد , لقد خلقنا الإنسان في كبد , أيحسب أن لن يقدر عليه أحد , يقول أهلكت مالا لبدا , {والأرض وما طحاها , ونفس وما سواها , فألهمها فجورها وتقواها , قد أفلح من زكاها , وقد خاب من دساها}, {كذبت ثمود بطغواها , إذ انبعث أشقاها , فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها , فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها , ولا يخاف, {فأما من أعطى واتقى , وصدق بالحسنى , فسنيسره لليسرى , وأما من بخل واستغنى , وكذب بالحسنى , فسنيسره للعسرى}, {وما يغني عنه ماله إذا تردى , إن علينا للهدى , وإن لنا للآخرة والأولى , فأنذرتكم نارا تلظى}, {والضحى , والليل إذا سجى , ما ودعك ربك وما قلى}, {وللآخرة خير لك من الأولى , ولسوف يعطيك ربك فترضى}, {ألم يجدك يتيما فآوى , ووجدك ضالا فهدى , ووجدك عائلا فأغنى}, {ألم نشرح لك صدرك , ووضعنا عنك وزرك , الذي أنقض ظهرك ورفعنا لك ذكرك}, {فإن مع العسر يسرا , إن مع العسر يسرا، فإذا فرغت فانصب , وإلى ربك فارغب}, {بسم الله الرحمن الرحيم , والتين والزيتون , وطور سينين}, {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم , ثم رددناه أسفل سافلين , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون}, {إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم , الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم}. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§ Ø£ÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙ٠اÙÙÙÙØ§Ø³Ù Ø£ÙÙ
ÙÙØ©Ù ÙÙØ§ØÙØ¯ÙØ©Ù ÙÙØ¬ÙعÙÙÙÙÙØ§ ÙÙÙ
ÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙØ±Ù Ø¨ÙØ§ÙرÙÙØÙÙ
ÙÙÙ ÙÙØ¨ÙÙÙÙØªÙÙÙÙ
٠سÙÙÙÙÙØ§ Ù
ÙÙÙ ÙÙØ¶ÙÙØ©Ù ÙÙÙ
ÙØ¹ÙØ§Ø±ÙØ¬Ù عÙÙÙÙÙÙÙØ§ ÙÙØ¸ÙÙÙØ±ÙÙÙÙ (33)) ثم جعلوا فعولا كأنه اسم واحد فجمعوه على فعل. (ÙÙÙ
ÙØ§ ÙÙØ§Ù٠اÙÙÙÙØ§Ø³Ù Ø¥ÙÙÙÙØ§ Ø£ÙÙ
ÙÙØ©Ù ÙÙØ§ØÙØ¯ÙØ©Ù ÙÙØ§Ø®ÙتÙÙÙÙÙÙØ§ ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§ ÙÙÙÙÙ
ÙØ©Ù Ø³ÙØ¨ÙÙÙØªÙ Ù
ÙÙÙ Ø±ÙØ¨ÙÙÙÙ ÙÙÙÙØ¶ÙÙ٠بÙÙÙÙÙÙÙÙ
Ù ÙÙÙÙ
ÙØ§ ÙÙÙÙÙ ÙÙØ®ÙتÙÙÙÙÙÙÙÙ) (19) ÙÙÙØ³. �� ���� ���� ��� ��� ������ ������� ������� ���� ���� �����, Community Forum Software by IP.Board 3.4.7. ص194 - ÙØªØ§Ø¨ Ø§ÙØ¬Ø§Ù
ع Ø§ÙØµØÙØ ÙÙØ³ÙÙ ÙØ§ÙÙ
ساÙÙØ¯ - ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© ÙØ¬Ø¹ÙÙØ§ ÙÙ
Ù ÙÙÙØ± Ø¨Ø§ÙØ±ØÙ
Ù ÙØ¨ÙÙØªÙÙ
سÙÙØ§ Ù
Ù ÙØ¶Ø© ÙÙ
عارج عÙÙÙØ§ ÙØ¸ÙرÙÙ - اÙÙ
ÙØªØ¨Ø© Ø§ÙØ´Ø§Ù
ÙØ© Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙسÙÙ٠عÙÙ ØµÙØ±Ø© ÙØ°Ù اÙÙØØ¯Ø© Ø§ÙØ¥Ø³ÙØ§Ø¯ÙØ© ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: (ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø©)(Ø§ÙØ²Ø®Ø±Ù/ ٢٢ ). ØÙØ« إ٠اÙÙØØ¯Ø© Ø§ÙØ¥Ø³ÙØ§Ø¯ÙØ© Ø§ÙØ§Ø³Ù
ÙØ© اÙÙ
ÙØ³Ùخة Ø§ÙØ¨Ø³Ùطة "Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø©" اÙÙ
ؤÙÙØ© Ù
Ù Ø§ÙØØ±Ù Ø§ÙØ³Ø§Ø¨Ù اÙÙØ§ØµØ¨ "Ø£Ù"Ø ÙØ§ÙÙØ¹Ù اÙÙ
ضارع اÙÙØ§Ùص"ÙÙÙÙ"Ø ... الثالثة : قوله تعالى : {وَمَعَارِجَ} يعني الدرج ؛ قال ابن عباس وهو قول الجمهور. وفيه دليل على جواز القرعة واستعمالها ، وقد مضى في "آل عمران" فتأمل كلا في موضعه تجده مبينا ، والحمد لله. الرابعة : استدل بعض العلماء بهذه الآية على أن السقف لا حق فيه لرب العلو ؛ لأن الله تعالى جعل السقوف للبيوت كما جعل الأبواب لها. {قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض , فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا , قال ما مكني فيه ربي خير , {الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري , وكانوا لا يستطيعون سمعا}, {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا , الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا , أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه, {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا , خالدين فيها لا يبغون عنها حولا}, {قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي , لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي , ولو جئنا بمثله مددا}, {قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد، فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}, {ذكر رحمت ربك عبده زكريا , إذ نادى ربه نداء خفيا , قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا , ولم أكن بدعائك رب شقيا , وإني خفت, {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا , فاتخذت من دونهم حجابا , فأرسلنا إليها روحنا , فتمثل لها بشرا سويا , قالت إني أعوذ, {يا أخت هارون، ما كان أبوك امرأ سوء، وما كانت أمك بغيا}, {أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين}, {وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر , وهم في غفلة، وهم لا يؤمنون}, {قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم , لئن لم تنته لأرجمنك}, {قال سلام عليك سأستغفر لك ربي , إنه كان بي حفيا}, {واذكر في الكتاب موسى , إنه كان مخلصا , وكان رسولا نبيا , وناديناه من جانب الطور الأيمن , وقربناه نجيا}, {واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا ورفعناه مكانا عليا}, {أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم , وممن حملنا مع نوح , ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل , وممن هدينا واجتبينا , إذا تتلى عليهم آيات, {وما نتنزل إلا بأمر ربك، له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك، وما كان ربك نسيا}, {فوربك لنحشرنهم والشياطين , ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا , ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا , ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى, {وإن منكم إلا واردها، كان على ربك حتما مقضيا، ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا}, {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا , وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا}, {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا}, {أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالا وولدا , أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا , كلا سنكتب ما يقول , ونمد له من العذاب مدا , ونرثه ما, {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا , فلا تعجل عليهم , إنما نعد لهم عدا , يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا , ونسوق المجرمين, {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا}, {فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين , وتنذر به قوما لدا}, {وكم أهلكنا قبلهم من قرن , هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا}, {وهل أتاك حديث موسى , إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى , فلما أتاها نودي يا موسى , إني, {إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني، وأقم الصلاة لذكري}, {وما تلك بيمينك يا موسى , قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي , ولي فيها مآرب أخرى , قال ألقها يا موسى , فألقاها فإذا هي حية تسعى, {قال رب اشرح لي صدري , ويسر لي أمري , واحلل عقدة من لساني , يفقهوا قولي , واجعل لي وزيرا من أهلي , هارون أخي , اشدد به أزري}, {إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله , فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن , وقتلت نفسا فنجيناك من الغم , وفتناك فتونا , فلبثت, {كلوا وارعوا أنعامكم , إن في ذلك لآيات لأولي النهى}, {قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى , فلنأتينك بسحر مثله , فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى قال موعدكم يوم, {ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي , فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا , لا تخاف دركا ولا تخشى، فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما, {يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن , ونزلنا عليكم المن والسلوى , كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل, {قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا , ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها , فكذلك ألقى السامري , فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم, {قال فما خطبك يا سامري , قال بصرت بما لم يبصروا به , فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها , وكذلك سولت لي نفسي , قال فاذهب فإن لك في, {يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا , يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا , نحن أعلم بما يقولون , إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما}, {ويسألونك عن الجبال , فقل ينسفها ربي نسفا , فيذرها قاعا صفصفا , لا ترى فيها عوجا ولا أمتا}, {يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له , وخشعت الأصوات للرحمن , فلا تسمع إلا همسا}, {وعنت الوجوه للحي القيوم , وقد خاب من حمل ظلما , ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن , فلا يخاف ظلما ولا هضما}, {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا , ونحشره يوم القيامة أعمى , قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا}, {وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها , لا نسألك رزقا، نحن نرزقك، والعاقبة للتقوى}, {وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة , وأنشأنا بعدها قوما آخرين , فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون}, {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما , وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون}, {وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم , وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون}, {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا , وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين}, {وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر، وآتيناه أهله ومثلهم معهم، رحمة من عندنا وذكرى, {وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه، فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك، إني كنت من الظالمين، فاستجبنا له ونجيناه من الغم،, {إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم , أنتم لها واردون , لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها , وكل فيها خالدون , لهم فيها زفير وهم فيها لا, {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب، كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين}, {يا أيها الناس اتقوا ربكم , إن زلزلة الساعة شيء عظيم , يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت , وتضع كل ذات حمل حملها , وترى الناس, {يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث، فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة، ثم من علقة، ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم، ونقر في, {ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير , ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله}, {ومن الناس من يعبد الله على حرف , فإن أصابه خير اطمأن به، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه، خسر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين}, {من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة , فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر , هل يذهبن كيده ما يغيظ}, {ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض، والشمس والقمر والنجوم والجبال، والشجر والدواب وكثير من الناس , وكثير حق عليه, {هذان خصمان اختصموا في ربهم، فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار، يصب من فوق رءوسهم الحميم، يصهر به ما في بطونهم والجلود , ولهم, {إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا , ولباسهم فيها حرير , وهدوا إلى, {إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله، والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد، ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم}, {وأذن في الناس بالحج , يأتوك رجالا , وعلى كل ضامر , يأتين من كل فج عميق}, {لكم فيها منافع إلى أجل مسمى، ثم محلها إلى البيت العتيق}, {فإلهكم إله واحد , فله أسلموا , وبشر المخبتين}, {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله , لكم فيها خير , فاذكروا اسم الله عليها صواف , فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر , كذلك, {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله، ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض, {فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة , فهي خاوية على عروشها , وبئر معطلة وقصر مشيد}, {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته , فينسخ الله ما يلقي الشيطان , ثم يحكم الله آياته , والله عليم حكيم}, {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا}, {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير}, {قد أفلح المؤمنون، الذين هم في صلاتهم خاشعون}, {أولئك هم الوارثون , الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}, {ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق , وما كنا عن الخلق غافلين}, {ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون , فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن, {وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا , ما هذا إلا بشر مثلكم , يأكل مما تأكلون منه , ويشرب مما تشربون}, {أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون , هيهات هيهات لما توعدون}, {قال رب انصرني بما كذبون , قال عما قليل ليصبحن نادمين فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء , فبعدا للقوم الظالمين}, {يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم}, {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة , أنهم إلى ربهم راجعون , أولئك يسارعون في الخيرات , وهم لها سابقون}, {بل قلوبهم في غمرة من هذا , ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون}. ÙÙØ§ÙÙÙÙØªÙاب٠اÙÙÙ
ÙØ¨ÙÙÙÙ. الثانية : قرأ ابن كثير وأبو عمرو {سَقْفا} بفتح السين وإسكان القاف على الواحد ومعناه الجمع ؛ اعتبارا بقوله تعالى : {فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ} [النحل : 26]. واحدها معراج ، والمعراج السلم ؛ ومنه ليلة المعراج. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§ Ø£ÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙ٠اÙÙÙÙØ§Ø³Ù Ø£ÙÙ
ÙÙØ©Ù ÙÙØ§ØÙØ¯ÙØ©Ù ÙÙØ¬ÙعÙÙÙÙÙØ§ ÙÙÙ
ÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙØ±Ù Ø¨ÙØ§ÙرÙÙØÙÙ
ÙÙÙ ÙÙØ¨ÙÙÙÙØªÙÙÙÙ
٠سÙÙÙÙÙØ§ Ù
ÙÙÙ ÙÙØ¶ÙÙØ©Ù ÙÙÙ
ÙØ¹ÙØ§Ø±ÙØ¬Ù عÙÙÙÙÙÙÙØ§ ÙÙØ¸ÙÙÙØ±ÙÙÙÙ (33)) {سبح لله ما في السماوات وما في الأرض، وهو العزيز الحكيم , يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون , كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون , {وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم، مصدقا لما بين يدي من التوراة، ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد، فلما جاءهم, {يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله , كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله , قال الحواريون نحن أنصار الله , فآمنت طائفة من بني, {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم، ويعلمهم الكتاب والحكمة، وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين، وآخرين منهم لما, {قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس، فتمنوا الموت إن كنتم صادقين}, {يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع , ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون}, {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما، قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة، والله خير الرازقين}, {اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله , إنهم ساء ما كانوا يعملون}, {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم , وإن يقولوا تسمع لقولهم , كأنهم خشب مسندة , يحسبون كل صيحة عليهم , هم العدو فاحذرهم , قاتلهم الله أنى, {وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم , ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون}, {هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن , والله بما تعملون بصير}, {يوم يجمعكم ليوم الجمع , ذلك يوم التغابن}, {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله , ومن يؤمن بالله يهد قلبه , والله بكل شيء عليم}, {يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم، وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم، إنما أموالكم وأولادكم فتنة،, {يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن، وأحصوا العدة، واتقوا الله ربكم}, {لا تخرجوهن من بيوتهن، ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله , ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه , لا تدري لعل الله يحدث بعد, {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب}, {ومن يتوكل على الله فهو حسبه , إن الله بالغ أمره , قد جعل الله لكل شيء قدرا}, {واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر , واللائي لم يحضن , وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن}, {وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله , فحاسبناها حسابا شديدا , وعذبناها عذابا نكرا , فذاقت وبال أمرها , وكان عاقبة أمرها خسرا}, {الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن , يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير , وأن الله قد أحاط بكل شيء علما}, {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك، والله غفور رحيم، قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم، والله مولاكم، وهو العليم الحكيم، وإذ, {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا , وقودها الناس والحجارة , عليها ملائكة غلاظ شداد , لا يعصون الله ما أمرهم , ويفعلون ما يؤمرون}, {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا}, {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأت فرعون، إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة , ونجني من فرعون وعمله , ونجني من القوم الظالمين}, {الذي خلق سبع سماوات طباقا , ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت , فارجع البصر هل ترى من فطور}, {ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين , وأعتدنا لهم عذاب السعير}, {وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير , إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور , تكاد تميز من الغيظ , كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها, {هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا , فامشوا في مناكبها , وكلوا من رزقه , وإليه النشور}, {أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن , ما يمسكهن إلا الرحمن , إنه بكل شيء بصير}, {أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن , إن الكافرون إلا في غرور , أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه , بل لجوا في عتو ونفور}, {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا , وقيل هذا الذي كنتم به تدعون}, {بسم الله الرحمن الرحيم , ن , والقلم وما يسطرون}, {ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم، مناع للخير معتد أثيم، عتل بعد ذلك زنيم}. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 37Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© ÙÙÙ٠اÙÙÙ Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ ÙÙÙØ§ ا٠جع٠اÙÙØ§Ø³ ÙÙÙÙ
ÙÙØ§Ø±Ø§ ÙØ¬Ø¹Ùت اÙÙÙØ§Ø±Ø§Ø¨ÛÙÙ
سÙÙØ§ Ù
Ù ÙØ¶Ø© ØØ¯Ø«Ùا اب٠بشار ÙØ§Ù Ø«ÙØ§ ÙÙØ°Ø© ب٠خÙÙÙØ© ÙØ§Ù Ø«ÙØ§ عÙÙ Ø¹Ù Ø§ÙØØ³Ù ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠بعضÙÙ
عÙ٠بعض ÙÙØ¨Ø¹Ø¶ÙÙ
اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© ÙØ§Ù ÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 154ÙÙ
Ù ÙØ¨Ø¯Ù Ú©Ù
Ù Ø³ÛØ±Ø§Ø¨Ùات ÙØ§ÙÙØ§ اÙ
ات Ù
ÙÙÙ
ÙØ§ØØ¯ Ø¨ØªÙØ¢Ø®Ø± ( اÙÙÙØ³Ø§Ø¨ÙØ±Û ) رج٠اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙ ØªÙØ³ÙØ±Ù Ø¹ÙØ¯ ÙÙÙ٠تعاÙÙ Ø³ÙØ±ÙÙÙ
Ø¢ÙØ§ØªÙا ... ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© اÙ
ÙÙØ§ÙÙÙÙÙØ± Ø¨Ø§ÙØ±ØÙ ÙØ¨ÙÙ
Ù
Ø³ØªÙØ§ Ù
Ù ÙØ¶Ø© ÙÙ
عارجعÙÙÙØ§ ÙØ¸ÙرÙÙ ÙÙØ³ÙÙÙÙÙ
Ø£Ø¨ÙØ§Ø¨Ø§ ... {ذرني ومن خلقت وحيدا , وجعلت له مالا ممدودا , وبنين شهودا ومهدت له تمهيدا , ثم يطمع أن أزيد , كلا إنه كان لآياتنا عنيدا , سأرهقه صعودا , {فما لهم عن التذكرة معرضين , كأنهم حمر مستنفرة , فرت من قسورة}, {أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه , بلى قادرين على أن نسوي بنانه , بل يريد الإنسان ليفجر أمامه , يسأل أيان يوم القيامة , فإذا برق البصر , وخسف, {لا تحرك به لسانك لتعجل به، إن علينا جمعه وقرآنه، فإذا قرأناه فاتبع قرآنه}, {فلا صدق ولا صلى , ولكن كذب وتولى , ثم ذهب إلى أهله يتمطى , أولى لك فأولى , ثم أولى لك فأولى}, {هل أتى على الإنسان حين من الدهر , لم يكن شيئا مذكورا , إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه , فجعلناه سميعا بصيرا}, {يوفون بالنذر , ويخافون يوما كان شره مستطيرا}. ÙÙ ÙÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø³ Ø£Ù
Ø© ÙØ§ØØ¯Ø© 1439/1/23ÙÙ. ÙØØ³Ø¨Ù Ø£Ù Ø§ÙÙ٠عز ÙØ¬Ù ابتÙÙ Ø£ÙØ¨ÙØ§Ø¡Ù ÙØ£ØµÙÙØ§Ø¡Ù بأÙÙØ§Ø¹ Ø§ÙØ¨Ùاء. {وابتلوا اليتامى، حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم، ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا , ومن كان غنيا فليستعفف , {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا}, {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا}, {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين , فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك , وإن كانت واحدة فلها النصف , ولأبويه لكل واحد, {ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد، فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن، من بعد وصية يوصين بها أو دين، ولهن الربع مما تركتم, {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت , أو يجعل الله لهن سبيلا}, {وليست التوبة للذين يعملون السيئات , حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن , ولا الذين يموتون وهم كفار , أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما}, {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها , ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة}, {وعاشروهن بالمعروف , فإن كرهتموهن , فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا}, {وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا , فلا تأخذوا منه شيئا , أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا , وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى, {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف , إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا}, {حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم , وأخواتكم , وعماتكم , وخالاتكم , وبنات الأخ , وبنات الأخت , وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم , وأخواتكم من, {وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم , وأخواتكم من الرضاعة}, {وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن، فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم}, {والمحصنات من النساء , إلا ما ملكت أيمانكم , كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم}.
ولولا أن يكون النَّاسُ أمة واحدة 2021