فكيف لو فعل ؟ ! {وأخرى لم تقدروا عليها , قد أحاط الله بها , وكان الله على كل شيء قديرا , ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار , ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا , {وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم، وكان الله بما تعملون بصيرا , هم الذين كفروا , وصدوكم عن, {محمد رسول الله والذين معه , أشداء على الكفار رحماء بينهم , تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا , سيماهم في وجوههم من أثر, {يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله , واتقوا الله إن الله سميع عليم , يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا, {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا , أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين , واعلموا أن فيكم رسول الله , لو يطيعكم في, {واعلموا أن فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم}, {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما، فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله، فإن فاءت فأصلحوا بينهما, {يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم , ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن , ولا تلمزوا أنفسكم , ولا تنابزوا, {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن، إن بعض الظن إثم , ولا تجسسوا , ولا يغتب بعضكم بعضا , أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا, {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم، إن الله عليم خبير}, {قالت الأعراب آمنا، قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا، ولما يدخل الإيمان في قلوبكم، وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا، إن الله غفور, {بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم , فقال الكافرون هذا شيء عجيب أإذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد , قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب, {أفعيينا بالخلق الأول , بل هم في لبس من خلق جديد}, {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه , ونحن أقرب إليه من حبل الوريد , إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد , ما يلفظ من قول, {يوم نقول لجهنم هل امتلأت، وتقول هل من مزيد}, {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا , فنقبوا في البلاد هل من محيص , إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد}, {ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام , وما مسنا من لغوب}, {فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب , ومن الليل فسبحه وأدبار السجود , واستمع يوم يناد المناد من مكان قريب, {بسم الله الرحمن الرحيم , والذاريات ذروا}, {والسماء ذات الحبك , إنكم لفي قول مختلف , يؤفك عنه من أفك , قتل الخراصون , الذين هم في غمرة ساهون}, {إن المتقين في جنات وعيون، آخذين ما آتاهم ربهم، إنهم كانوا قبل ذلك محسنين، كانوا قليلا من الليل ما يهجعون}, {وفي الأرض آيات للموقنين , وفي أنفسكم أفلا تبصرون}, {هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين , إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون, فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين}, {فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها , وقالت عجوز عقيم}, {قال فما خطبكم أيها المرسلون , قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين , مسومة عند ربك للمسرفين}, {وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين , فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون}, {وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم , ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم, {والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون , والأرض فرشناها فنعم الماهدون , ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون , ففروا إلى الله , إني لكم منه نذير, {كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون , أتواصوا به , بل هم قوم طاغون}, {فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم فلا يستعجلون}, {بسم الله الرحمن الرحيم , والطور , وكتاب مسطور , في رق منشور, والبيت المعمور , والسقف المرفوع , والبحر المسجور}, {إن عذاب ربك لواقع , ما له من دافع , يوم تمور السماء مورا}, {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم , وما ألتناهم من عملهم من شيء , كل امرئ بما كسب رهين}, {وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون , يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم}, {قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين , فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم , إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم, {فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون , أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون}, {أم تأمرهم أحلامهم بهذا , أم هم قوم طاغون}, {وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم}, {والنجم إذا هوى , ما ضل صاحبكم وما غوى , وما ينطق عن الهوى , إن هو إلا وحي يوحى , علمه شديد القوى , ذو مرة فاستوى , وهو بالأفق, {أفرأيتم اللات والعزى , ومناة الثالثة الأخرى , ألكم الذكر وله الأنثى , تلك إذا قسمة ضيزى}. وقيل : هو جمع سقوف ؛ فيصير جمع الجمع : سقف وسقوف ، نحو فلس وفلوس. {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم (١) إن ربك واسع المغفرة , هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض , وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم , {إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى}, {أم لم ينبأ بما في صحف موسى , وإبراهيم الذي وفى}, {وأن إلى ربك المنتهى , وأنه هو أضحك وأبكى , وأنه هو أمات وأحيا , وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى , من نطفة إذا تمنى , وأن عليه النشأة, {أزفت الآزفة , ليس لها من دون الله كاشفة , أفمن هذا الحديث تعجبون , وتضحكون ولا تبكون , وأنتم سامدون , فاسجدوا لله واعبدوا}, {اقتربت الساعة وانشق القمر , وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر , وكذبوا واتبعوا أهواءهم , وكل أمر مستقر , ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه, {مهطعين إلى الداع , يقول الكافرون هذا يوم عسر}, {كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا , وقالوا مجنون وازدجر}, {وحملناه على ذات ألواح ودسر , تجري بأعيننا جزاء لمن كان كفر , ولقد تركناها آية فهل من مدكر}, {كذبت ثمود بالنذر , فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر , أألقي الذكر عليه من بيننا , بل هو كذاب أشر}, {ونبئهم أن الماء قسمة بينهم , كل شرب محتضر , فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر , فكيف كان عذابي ونذر , إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة , فكانوا, {سيهزم الجمع ويولون الدبر , بل الساعة موعدهم , والساعة أدهى وأمر}, {يوم يسحبون في النار على وجوههم، ذوقوا مس سقر (١) إنا كل شيء خلقناه بقدر (٢)}, {إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر}, {والسماء رفعها ووضع الميزان , ألا تطغوا في الميزان , وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان , والأرض وضعها للأنام , فيها فاكهة والنخل ذات, {كل من عليها فان , ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}, {يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن , فبأي آلاء ربكما تكذبان , سنفرغ لكم أيه الثقلان}, {يا معشر الجن والإنس , إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا , لا تنفذون إلا بسلطان , فبأي آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة ومعارج عليها يظهرون ، والبيوتهم أبواباً وسرراً عليها يتكئون، وزخرفاً وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له ... �� ������ ��� ���� ��� �������. قال أبو عبيد : ولا ثالث لهما. سورة الزخرف - سورة 43 - عدد آياتها 89. قال : ولو أنهدم السفل أجبر صاحبه على بنائه ، وليس على صاحب العلو أن يبني السفل ؛ فإن أبى صاحب السفل من البناء قيل له بع ممن يبني. وظهرت على العدو أي غلبته. وهذا لأن من علا شيئا وارتفع عليه ظهر للناظرين. ابقًا لما نحن فيه؛ لكنه داخل فيه "ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفًا من فضة ..." الآية . طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب – صفحة 125... (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة). بتقدير المضاف مثل كراهة أن يكون الناس، فإن لولا لانتفاء الثاني لوجود الأول، ولا تحقق لمدلول لولا ظاهرا، والمعنى: ولولا كراهة أن يرغب الناس في الكفر إذا رأوا الكفار في سعة وتنعم لحبهم الدنيا، وتوهم أن ... بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {32} وَلَوْلَا. افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق: استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي. {وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن , يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا , ولو شاء ربك ما فعلوه , فذرهم وما يفترون , {ويوم يحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس}, {فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين , وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه , وإن, {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا , فقالوا هذا لله بزعمهم , وهذا لشركائنا , فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله , وما كان لله فهو يصل إلى, {وقالوا هذه أنعام وحرث حجر , لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها , وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما, {قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم , وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله , قد ضلوا وما كانوا مهتدين}, {وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات , والنخل والزرع مختلفا أكله , والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه , كلوا من ثمره إذا أثمر , وآتوا, {قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة , أو دما مسفوحا , أو لحم خنزير , فإنه رجس , أو فسقا أهل لغير الله به , فمن, {وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر , ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما , أو الحوايا , أو ما اختلط بعظم , ذلك, {قل هلم شهداءكم الذين يشهدون أن الله حرم هذا}, {وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه، ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله، ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}, {وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون , أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا , وإن كنا عن دراستهم لغافلين}, {فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها , سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون}, {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة، أو يأتي ربك، أو يأتي بعض آيات ربك، يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو, {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها، ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون}, {قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم، دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين، قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا, {وكم من قرية أهلكناها , فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون}, {فلنسألن الذين أرسل إليهم , ولنسألن المرسلين , فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين}. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابوقال بعض النحويين : المعنى إلا من شهد بالحق وقال : قيله يا رب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون ؛ وفيه أيضاً الفصل بين المتعاطفين بجمل كثيرة. قوله: (وقال ابن عباس: ولولا أن يكون الناس أمة واحدة إلخ) وصله الطبري وابن أبي حاتم من طريق علي بن أبي ... Ù 04رمضان 1418 هـ - موضوعات مختلفة وقرأ الباقون بضم السين والقاف على الجمع ؛ مثل رهن ورهن. {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر , ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون , ومن يفعل ذلك يلق أثاما، يضاعف له العذاب يوم القيامة , {إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا، فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات، وكان الله غفورا رحيما}, {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين , واجعلنا للمتقين إماما}, {قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما}, {فأرسل فرعون في المدائن حاشرين إن هؤلاء لشرذمة قليلون}, {فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر , فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم}. والصحيح أن العلو والسفل له إلا أن يخرج عنهما بالبيع ؛ فإذا باع أحدهما أحد الموضعين فله منه ما ينتفع به وباقيه للمبتاع منه. استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث. الأولى : قال العلماء : ذكر حقارة الدنيا وقلة خطرها ، وأنها عنده من الهوان بحيث كان يجعل بيوت الكفرة ودرجها ذهبا وفضة لولا غلبة حب الدنيا على القلوب ؛ فيحمل ذلك على الكفر. {وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى , قال أولم تؤمن , قال بلى , ولكن ليطمئن قلبي , قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك , {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل، في كل سنبلة مائة حبة، والله يضاعف لمن يشاء، والله واسع عليم}, {يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى , كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر , فمثله كمثل صفوان عليه تراب, {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب , تجري من تحتها الأنهار , له فيها من كل الثمرات , وأصابه الكبر , وله ذرية ضعفاء , فأصابها إعصار. وقد قيل : إن تعليق العلو الثاني على رب العلو حتى يبني الأسفل. {لا أقسم بهذا البلد , وأنت حل بهذا البلد , ووالد وما ولد , لقد خلقنا الإنسان في كبد , أيحسب أن لن يقدر عليه أحد , يقول أهلكت مالا لبدا , {والأرض وما طحاها , ونفس وما سواها , فألهمها فجورها وتقواها , قد أفلح من زكاها , وقد خاب من دساها}, {كذبت ثمود بطغواها , إذ انبعث أشقاها , فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها , فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها , ولا يخاف, {فأما من أعطى واتقى , وصدق بالحسنى , فسنيسره لليسرى , وأما من بخل واستغنى , وكذب بالحسنى , فسنيسره للعسرى}, {وما يغني عنه ماله إذا تردى , إن علينا للهدى , وإن لنا للآخرة والأولى , فأنذرتكم نارا تلظى}, {والضحى , والليل إذا سجى , ما ودعك ربك وما قلى}, {وللآخرة خير لك من الأولى , ولسوف يعطيك ربك فترضى}, {ألم يجدك يتيما فآوى , ووجدك ضالا فهدى , ووجدك عائلا فأغنى}, {ألم نشرح لك صدرك , ووضعنا عنك وزرك , الذي أنقض ظهرك ورفعنا لك ذكرك}, {فإن مع العسر يسرا , إن مع العسر يسرا، فإذا فرغت فانصب , وإلى ربك فارغب}, {بسم الله الرحمن الرحيم , والتين والزيتون , وطور سينين}, {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم , ثم رددناه أسفل سافلين , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون}, {إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم , الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم}. وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ (33)) ثم جعلوا فعولا كأنه اسم واحد فجمعوه على فعل. (وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) (19) يونس. �� ���� ���� ��� ��� ������ ������� ������� ���� ���� �����, Community Forum Software by IP.Board 3.4.7. ص194 - كتاب الجامع الصحيح للسنن والمسانيد - ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون - المكتبة الشاملة طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابوسنقف على صورة هذه الوحدة الإسنادية فى قوله تعالى: (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة)(الزخرف/ ٢٢ ). حيث إن الوحدة الإسنادية الاسمية المنسوخة البسيطة "أن يكون الناس أمة" المؤلفة من الحرف السابك الناصب "أن"، والفعل المضارع الناقص"يكون"، ... الثالثة : قوله تعالى : {وَمَعَارِجَ} يعني الدرج ؛ قال ابن عباس وهو قول الجمهور. وفيه دليل على جواز القرعة واستعمالها ، وقد مضى في "آل عمران" فتأمل كلا في موضعه تجده مبينا ، والحمد لله. الرابعة : استدل بعض العلماء بهذه الآية على أن السقف لا حق فيه لرب العلو ؛ لأن الله تعالى جعل السقوف للبيوت كما جعل الأبواب لها. {قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض , فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا , قال ما مكني فيه ربي خير , {الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري , وكانوا لا يستطيعون سمعا}, {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا , الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا , أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه, {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا , خالدين فيها لا يبغون عنها حولا}, {قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي , لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي , ولو جئنا بمثله مددا}, {قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد، فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}, {ذكر رحمت ربك عبده زكريا , إذ نادى ربه نداء خفيا , قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا , ولم أكن بدعائك رب شقيا , وإني خفت, {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا , فاتخذت من دونهم حجابا , فأرسلنا إليها روحنا , فتمثل لها بشرا سويا , قالت إني أعوذ, {يا أخت هارون، ما كان أبوك امرأ سوء، وما كانت أمك بغيا}, {أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين}, {وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر , وهم في غفلة، وهم لا يؤمنون}, {قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم , لئن لم تنته لأرجمنك}, {قال سلام عليك سأستغفر لك ربي , إنه كان بي حفيا}, {واذكر في الكتاب موسى , إنه كان مخلصا , وكان رسولا نبيا , وناديناه من جانب الطور الأيمن , وقربناه نجيا}, {واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا ورفعناه مكانا عليا}, {أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم , وممن حملنا مع نوح , ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل , وممن هدينا واجتبينا , إذا تتلى عليهم آيات, {وما نتنزل إلا بأمر ربك، له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك، وما كان ربك نسيا}, {فوربك لنحشرنهم والشياطين , ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا , ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا , ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى, {وإن منكم إلا واردها، كان على ربك حتما مقضيا، ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا}, {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا , وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا}, {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا}, {أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالا وولدا , أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا , كلا سنكتب ما يقول , ونمد له من العذاب مدا , ونرثه ما, {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا , فلا تعجل عليهم , إنما نعد لهم عدا , يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا , ونسوق المجرمين, {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا}, {فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين , وتنذر به قوما لدا}, {وكم أهلكنا قبلهم من قرن , هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا}, {وهل أتاك حديث موسى , إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى , فلما أتاها نودي يا موسى , إني, {إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني، وأقم الصلاة لذكري}, {وما تلك بيمينك يا موسى , قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي , ولي فيها مآرب أخرى , قال ألقها يا موسى , فألقاها فإذا هي حية تسعى, {قال رب اشرح لي صدري , ويسر لي أمري , واحلل عقدة من لساني , يفقهوا قولي , واجعل لي وزيرا من أهلي , هارون أخي , اشدد به أزري}, {إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله , فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن , وقتلت نفسا فنجيناك من الغم , وفتناك فتونا , فلبثت, {كلوا وارعوا أنعامكم , إن في ذلك لآيات لأولي النهى}, {قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى , فلنأتينك بسحر مثله , فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى قال موعدكم يوم, {ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي , فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا , لا تخاف دركا ولا تخشى، فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما, {يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن , ونزلنا عليكم المن والسلوى , كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل, {قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا , ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها , فكذلك ألقى السامري , فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم, {قال فما خطبك يا سامري , قال بصرت بما لم يبصروا به , فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها , وكذلك سولت لي نفسي , قال فاذهب فإن لك في, {يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا , يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا , نحن أعلم بما يقولون , إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما}, {ويسألونك عن الجبال , فقل ينسفها ربي نسفا , فيذرها قاعا صفصفا , لا ترى فيها عوجا ولا أمتا}, {يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له , وخشعت الأصوات للرحمن , فلا تسمع إلا همسا}, {وعنت الوجوه للحي القيوم , وقد خاب من حمل ظلما , ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن , فلا يخاف ظلما ولا هضما}, {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا , ونحشره يوم القيامة أعمى , قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا}, {وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها , لا نسألك رزقا، نحن نرزقك، والعاقبة للتقوى}, {وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة , وأنشأنا بعدها قوما آخرين , فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون}, {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما , وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون}, {وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم , وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون}, {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا , وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين}, {وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر، وآتيناه أهله ومثلهم معهم، رحمة من عندنا وذكرى, {وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه، فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك، إني كنت من الظالمين، فاستجبنا له ونجيناه من الغم،, {إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم , أنتم لها واردون , لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها , وكل فيها خالدون , لهم فيها زفير وهم فيها لا, {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب، كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين}, {يا أيها الناس اتقوا ربكم , إن زلزلة الساعة شيء عظيم , يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت , وتضع كل ذات حمل حملها , وترى الناس, {يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث، فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة، ثم من علقة، ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم، ونقر في, {ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير , ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله}, {ومن الناس من يعبد الله على حرف , فإن أصابه خير اطمأن به، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه، خسر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين}, {من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة , فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر , هل يذهبن كيده ما يغيظ}, {ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض، والشمس والقمر والنجوم والجبال، والشجر والدواب وكثير من الناس , وكثير حق عليه, {هذان خصمان اختصموا في ربهم، فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار، يصب من فوق رءوسهم الحميم، يصهر به ما في بطونهم والجلود , ولهم, {إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا , ولباسهم فيها حرير , وهدوا إلى, {إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله، والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد، ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم}, {وأذن في الناس بالحج , يأتوك رجالا , وعلى كل ضامر , يأتين من كل فج عميق}, {لكم فيها منافع إلى أجل مسمى، ثم محلها إلى البيت العتيق}, {فإلهكم إله واحد , فله أسلموا , وبشر المخبتين}, {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله , لكم فيها خير , فاذكروا اسم الله عليها صواف , فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر , كذلك, {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله، ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض, {فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة , فهي خاوية على عروشها , وبئر معطلة وقصر مشيد}, {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته , فينسخ الله ما يلقي الشيطان , ثم يحكم الله آياته , والله عليم حكيم}, {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا}, {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير}, {قد أفلح المؤمنون، الذين هم في صلاتهم خاشعون}, {أولئك هم الوارثون , الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}, {ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق , وما كنا عن الخلق غافلين}, {ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون , فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن, {وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا , ما هذا إلا بشر مثلكم , يأكل مما تأكلون منه , ويشرب مما تشربون}, {أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون , هيهات هيهات لما توعدون}, {قال رب انصرني بما كذبون , قال عما قليل ليصبحن نادمين فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء , فبعدا للقوم الظالمين}, {يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم}, {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة , أنهم إلى ربهم راجعون , أولئك يسارعون في الخيرات , وهم لها سابقون}, {بل قلوبهم في غمرة من هذا , ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون}. وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ. الثانية : قرأ ابن كثير وأبو عمرو {سَقْفا} بفتح السين وإسكان القاف على الواحد ومعناه الجمع ؛ اعتبارا بقوله تعالى : {فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ} [النحل : 26]. واحدها معراج ، والمعراج السلم ؛ ومنه ليلة المعراج. وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ (33)) {سبح لله ما في السماوات وما في الأرض، وهو العزيز الحكيم , يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون , كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون , {وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم، مصدقا لما بين يدي من التوراة، ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد، فلما جاءهم, {يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله , كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله , قال الحواريون نحن أنصار الله , فآمنت طائفة من بني, {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم، ويعلمهم الكتاب والحكمة، وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين، وآخرين منهم لما, {قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس، فتمنوا الموت إن كنتم صادقين}, {يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع , ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون}, {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما، قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة، والله خير الرازقين}, {اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله , إنهم ساء ما كانوا يعملون}, {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم , وإن يقولوا تسمع لقولهم , كأنهم خشب مسندة , يحسبون كل صيحة عليهم , هم العدو فاحذرهم , قاتلهم الله أنى, {وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم , ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون}, {هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن , والله بما تعملون بصير}, {يوم يجمعكم ليوم الجمع , ذلك يوم التغابن}, {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله , ومن يؤمن بالله يهد قلبه , والله بكل شيء عليم}, {يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم، وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم، إنما أموالكم وأولادكم فتنة،, {يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن، وأحصوا العدة، واتقوا الله ربكم}, {لا تخرجوهن من بيوتهن، ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله , ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه , لا تدري لعل الله يحدث بعد, {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب}, {ومن يتوكل على الله فهو حسبه , إن الله بالغ أمره , قد جعل الله لكل شيء قدرا}, {واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر , واللائي لم يحضن , وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن}, {وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله , فحاسبناها حسابا شديدا , وعذبناها عذابا نكرا , فذاقت وبال أمرها , وكان عاقبة أمرها خسرا}, {الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن , يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير , وأن الله قد أحاط بكل شيء علما}, {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك، والله غفور رحيم، قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم، والله مولاكم، وهو العليم الحكيم، وإذ, {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا , وقودها الناس والحجارة , عليها ملائكة غلاظ شداد , لا يعصون الله ما أمرهم , ويفعلون ما يؤمرون}, {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا}, {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأت فرعون، إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة , ونجني من فرعون وعمله , ونجني من القوم الظالمين}, {الذي خلق سبع سماوات طباقا , ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت , فارجع البصر هل ترى من فطور}, {ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين , وأعتدنا لهم عذاب السعير}, {وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير , إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور , تكاد تميز من الغيظ , كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها, {هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا , فامشوا في مناكبها , وكلوا من رزقه , وإليه النشور}, {أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن , ما يمسكهن إلا الرحمن , إنه بكل شيء بصير}, {أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن , إن الكافرون إلا في غرور , أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه , بل لجوا في عتو ونفور}, {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا , وقيل هذا الذي كنتم به تدعون}, {بسم الله الرحمن الرحيم , ن , والقلم وما يسطرون}, {ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم، مناع للخير معتد أثيم، عتل بعد ذلك زنيم}. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب – صفحة 37أن يكون الناس أمة واحدة يقول الله سبحانه لولا ان جعل الناس كلهم كفارا لجعلت الكفارابیوم سقفا من فضة حدثنا ابن بشار قال ثنا هوذة بن خليفة قال ثنا عوف عن الحسن في قوله ولولا أن يكون بعضهم على بعض ولبعضهم الناس أمة واحدة قال لولا أن يكون ... طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب – صفحة 154كمل وبدل کمل سیرابنات لانها امات منهم واحد بتلآخر ( النيسابوری ) رجه الله تعالى في تفسيره عند قوله تعالى سنريهم آياتنا ... قوله تعالى ولولا أن يكون الناس أمة واحدة املنالنيكفر بالرحن لبوم مستفا من فضة ومعارجعليها يظهرون ولسيونهم أبوابا ... {ذرني ومن خلقت وحيدا , وجعلت له مالا ممدودا , وبنين شهودا ومهدت له تمهيدا , ثم يطمع أن أزيد , كلا إنه كان لآياتنا عنيدا , سأرهقه صعودا , {فما لهم عن التذكرة معرضين , كأنهم حمر مستنفرة , فرت من قسورة}, {أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه , بلى قادرين على أن نسوي بنانه , بل يريد الإنسان ليفجر أمامه , يسأل أيان يوم القيامة , فإذا برق البصر , وخسف, {لا تحرك به لسانك لتعجل به، إن علينا جمعه وقرآنه، فإذا قرأناه فاتبع قرآنه}, {فلا صدق ولا صلى , ولكن كذب وتولى , ثم ذهب إلى أهله يتمطى , أولى لك فأولى , ثم أولى لك فأولى}, {هل أتى على الإنسان حين من الدهر , لم يكن شيئا مذكورا , إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه , فجعلناه سميعا بصيرا}, {يوفون بالنذر , ويخافون يوما كان شره مستطيرا}. في ولولا أن يكون الناس أمة واحدة 1439/1/23هـ. وحسبك أن الله عز وجل ابتلى أنبياءه وأصفياءه بأنواع البلاء. {وابتلوا اليتامى، حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم، ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا , ومن كان غنيا فليستعفف , {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا}, {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا}, {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين , فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك , وإن كانت واحدة فلها النصف , ولأبويه لكل واحد, {ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد، فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن، من بعد وصية يوصين بها أو دين، ولهن الربع مما تركتم, {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت , أو يجعل الله لهن سبيلا}, {وليست التوبة للذين يعملون السيئات , حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن , ولا الذين يموتون وهم كفار , أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما}, {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها , ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة}, {وعاشروهن بالمعروف , فإن كرهتموهن , فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا}, {وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا , فلا تأخذوا منه شيئا , أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا , وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى, {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف , إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا}, {حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم , وأخواتكم , وعماتكم , وخالاتكم , وبنات الأخ , وبنات الأخت , وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم , وأخواتكم من, {وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم , وأخواتكم من الرضاعة}, {وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن، فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم}, {والمحصنات من النساء , إلا ما ملكت أيمانكم , كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم}.