[62] « التحليّ : التشبّه بأحوال الصادقين بالاحوال وإظهار الأعمال ». تØÙ
ÙÙ ( 2 ) :: vØ±Ø³Ø§ÙØ© Ù
Ø§Ø¬Ø³ØªÙØ± بعÙÙØ§Ù _ اÙÙØ§Ø³Ø® ÙØ§ÙÙ
ÙØ³ÙØ® ÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø§ÙØ´Ø±ÙÙ. [45] « القبض : حال الخوف في الوقت وقيل واردٌ يرد على القلب توجبه إشارة إلى عتاب وتأديب وقيل أحد وارد الوقت ». [182] «الشوق يسكن باللقاء فإنه هبوب القلب إلى غائب فإذا ورد سكن والاشتياق حركة يجدها المحب عند اجتماعه بمحبوبه فرحاً به لا يقدر يبلغ غاية وجده فيه، فلو بلغ سكن لأنه لا يشبع منه فإن الحس لا يفني بما يقوم في النفس من تعلقها بالمحبوب فهو كشارب ماء البحر كلما ازداد شرباً ازداد عطشاً». ومادام هذا التركيب باقياً فلابد من الجمع والتفرقة. ÙÙ ÙØ¬Ù Ù
٠اÙÙ
غرب. خواص الصوفية .. درجات ومراتب لا يعرفها أهل الإسلام ! [126], 208- وغيبت عن إفراد نفسي، بحيث لا [123] ولكن يرى ابن عربي: «الإستهلاك بالكلية في الله». وأخليتُ، أي خلوت» [102], « الجلوة: خروج العبد من الخلوة بالنعوت الالهية» [103] فيقول الكاشاني في تبيين هذا المعنى: «خروج العبد من الخلوة بالنعوت الالهية؛ إذ عينه، وأعضاؤه في تمحّص الجمع ممحوة عن الانية والاعضاء مضافة الى الحق بلا عبد» [104] « يستخدم الصوفية لفظ الجلوة علامة علی اشراق قلوب المريدين بنور الله، يری الشيخ محيي الدين أن الجلوة انما تبتدي بعد الخلوة، ذلك ان الجلوة هي خروج العبد من الخلوة بالنعوت الالهية». رÙÙØ© Ø§ÙØµÙÙÙØ© تعÙ٠اÙÙØ³Ø¨Ø© Ø¥ÙÙ Ø´ÙØ® ترÙÙ ÙÙØµÙ Ø¥Ù٠رتبة Ø§ÙØ´ÙØ® اÙÙ
ربÙ. 4- التهانوي، محمد علي : موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم، تقديم وإشراف ومراجعة:د.رفيق العجم،المطبعة: توحيد، تهران، 1378 هـ.ش. [42] « الخلوة: محادثة السر مع الحق حيث لا ملك ولا أحد » [106] وأوضح الكاشاني هذا القول ويقول: « وذلك عند وصوله اليه تعالى من حيثية الوجه الخاص، اذ لا واسطة من هذا الوجه بين تقيده وإطلاق الحق». خلَّفَ الإمامِ الصوفيِّ «عبد الوهاب الشعراني» أكثرَ من خمسينَ مؤلَّفًا في مجالاتٍ شتَّى، وذلك إنْ دلَّ فإنَّما يدلُّ على عُمقِ ... Ù
ÙØªØ¨Ø© Ù
بتعث / رسائ٠Ù
Ø§Ø¬Ø³ØªÙØ± ÙØ¯ÙØªÙØ±Ø§Ø© PDF /. ولا يعرف كنهه الا هو... والجمال المقيّد ايضا نوعان: جمال كلي: وهو الجمال الالهي الساري من ذلك الجمال المطلق فيها سوى الله. [18], « الاصطلام نعتُ غلبة تَرِدُ على العقول فيستَلِبُها بقوة سلطانه وقهره ». [28] « ومكان مأنوس : فيه أنس كقولك مأهول : فيه أهل ... وأنست به واستأنست به وأنَستُ إليه وآستأنست إليه ». [154] «الرجاء: تعلق القلب بحصول محبوب في المستقبل ». وأخطر الله بباله أمر كذا، وما وجد له ذكراً إلا خطرة، ويقال: خطر ببالي وعلى بالي كذا وكذا يخطر خطوراً إذا وقع ذلك في بالك ووهمك. �� ���� ����
�������� �������� ���� ����� �������
429���� �� ��� �����
���� . الإنابة وفي اصطلاح أهل الله وغيرهم، وهي: السر والخفي والروح والقلب والكلمة والروع والفؤاد والصدر والعقل والنفس». ÙØ§Ø®ØªØ§Ø± اÙÙÙØ± Ø§ÙØµÙÙÙ Ø§ÙØ§Ø³ÙاÙ
Ù Ø¨ÙØ§Ù Ù
راتب ÙØ°Ù اÙÙÙØ§ÙØ© ÙØ¯Ø±Ø¬Ø§ØªÙاØÙعبر Ø¹Ù ÙØ°Ù اÙÙ
راتب بÙ
ØµØ·ÙØØ§Øª ÙØ§ÙØ£ÙØ·Ø§Ø¨ ÙØ§ÙØ§Ø¨Ø¯Ø§Ù ÙØ§ÙØ£ÙØªØ§Ø¯ ÙØ§ÙÙÙØ¨Ø§Ø¡ ÙØ§ÙÙØ¬Ø¨Ø§Ø¡ â¦ ØºÙØ± أ٠إثبات Ø£Ù ÙÙÙ ÙØ°Ù اÙÙ
راتب Ø Ø¸Ù Ù
ØÙ Ø®ÙØ§Ù Ù٠اÙÙÙØ± Ø§ÙØ§Ø³ÙاÙ
٠بÙÙ Ù
Ø°Ø§ÙØ¨ Ù
تعددة: [185], «الشاهد: ما يحضر القلب من أثر المشاهدة، وهو الذي يشهد له بصحة كونه مختصاً من مشاهدة مشهوده، إما بعلم لدني لم يكن له فكان، أو وجد أو حال أو تجلً أو شهود ». أصÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙ . والفرق ظاهر بين من يرجع عن الفواحش الى الأوامر، ومن يرجع عن اللمم والوهم الى المحبة، وبين من يرجع عن نفسه الى الحق ». دراس٠بعÙÙØ§Ù: اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ ØºÙØ§Ø© Ø§ÙØµÙÙÙØ© (عرض ÙÙÙØ¶). [170] [136], «الحلول السرياني: عبارة من اتحاد الجسمين بحيث تكون الإشارة إلى أحدهما إشارة إلى الآخر. ومعنى ارتفاع الحشمة هو أن يغلب الرجاء على الخوف منه ». وأشار عليه بالرأي » [11] ، « شوَّر إليه بيده، أي: أشار ». [150], 304- فأنت بهذا المجد أجدر من أخي اجتهاد، مجد عن رجاء وخيفة [151], «خاف الرجل يخاف خوفاً وخيفة ومخافة، فهو خائف، وقوم خوّف على الأصل وخيّف على اللفظ. Ø£Ø¨ÙØ¨Ùر آداب ØÙظ٠اÙÙÙ الجذبة والمجذوب اصطلاحاً: «الجذبة: هو تقريب العبد بمقتضى العناية الالهية المهيئة له كل ما يحتاج اليه في طي المنازل الى الحق بلا كلفة وسعي منه». و جَمعُهُ : ألوانٌ، والفعل : التلوين والتَّلَوُّن » [70] « وحين صارت الألوانُ كالتلوين : وهو تغييرُ اللّونِ بعد المغرب » [71] « لوّنت الشيء فتلوّن... ورجل متلوّن : مختلف الأخلاق ». ÙÙÙØ¨Ø جÙ
Ø§Ø ÙÙØ³Ù Ø§ÙØ£Ù
ارة Ø¨Ø§ÙØ³ÙØ¡Ø ÙØ£Ù ÙØ§ ÙØµØ¯Ù Ù
ا ÙØªØ±Ø§Ø¡Ù ÙÙ Ù
Ù ÙØ±Ø§Ù
ات ØªÙØ§ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
Ø Ù
ث٠أÙÙØ§Ø¹ اÙÙØ±Ø§Ù
ات Ø§ÙØªÙ ØªØ¨Ø¬Ø Ø¨ÙØ§ بعض ØºÙØ§Ø© Ø§ÙØµÙÙÙØ© ÙØ£ÙÙØ³ÙÙ
ÙÙ
ا Ø°ÙØ±Ùا اÙÙ
ÙØ§ÙÙØ ÙÙÙ: Ø¥ØÙاء اÙÙ
ÙØªÙ. [9], 395- وعنّـي بـالتلويح يفهـم ذائقٌ غنـي عـن التصريح للمُتعنّتِ وعبد منيب ». وما ألقاه إلا خطرة بعد خطرة أي في الأحيان بعد الأحيان». وتوَحَّدَ برأيه، تَفَرّدَ به ». (Ù
راتب Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡) Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©. Ù
دÙÙØ© شاÙ
ÙØ© Ù
٠عÙÙ
٠اÙÙ ÙÙ٠اÙÙ Ø¹Ø³ÙØ±Ù اÙÙ Ù
عÙÙÙ
ات عاÙ
Ø© [23] « ناب إليه نوبة ومناباً : رجع مرّة بعد أخرى ... " وإليه مناب " : مرجعي ... وأناب الى الله. Ù
ÙØ¯Ù
Ø©: بسÙ
اÙÙÙ Ø§ÙØ°Ù ÙØ§ ÙØ¶Ø± Ù
ع اسÙ
Ù Ø´ÙØ¡ ÙÙ Ø§ÙØ£Ø±Ø¶ ÙÙØ§ ÙÙ Ø§ÙØ³Ù
اء ÙÙÙ Ø§ÙØ³Ù
ÙØ¹ Ø§ÙØ¹ÙÙÙ
. [3] « الاتحاد، امتزاجُ الشيئين، واختلاطُهما حتى يصيرا شيئاً واحداً لاتّصال نهايات الاتحاد ». [166] [67], « التقيّة : نورٌ في القلب يفرّق بها بين الحق والباطل. ÙØµÙ: Ù
راتب اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©. وأخطره الله ببالي، وخطر الشيطان بين الإنسان وقلبه: أوصل وسواسه إلى قلبه. تبرع ÙÙ
ÙØªØ¨Ø© ÙÙØ±. فالجمال المطلق لا يليق الا بالله، نور السماوات والارض، وهو الجمال الالهي الذي لا يعلل، ولا يكيّف ولا يمثل. [147] «الخاطر: ما يرد على القلب والضمير من القلب، الخطاب ربانياً كان أو ملكياً أو نفسيّاً أو شيطانياً من غير إقامة، وقد يكون بوارد لا تأمّل لك فيه». [152], «الرجاء من الأمل: نقيض اليأس، ممدود. [138], 83- وما احترتُ، حتى اخترتُ حبيك مذهباً فوا حيرتي، إن لم تكن فيك خيرتي [139], «حار الرجل في أمره فهو حائر وحيران، وامرأة حيرى، وهم وهنّ حيارى وحيرته فتحيّر ». [162] Ø§ÙØ¨Ø ÙÙÙØ§Ø¨Ù٠اÙÙÙØ±Ø ÙÙ٠أدÙÙ Ù
راتب اÙÙØ´Ù. [157], 505- وقد أشهدتني حسنها فشدهت عن حجاي فلم أثبت حلاي لدهشتي [158], «الدهش: ذهاب العقل من الذهل والوله وقيل من الفزع ونحوه، دهش دهشاً، فهو دَهٍش، ودُهٍش، فهو مدهوش، وأدهشه الله وأدهشه الأمر. [13] « الإشارة : إخبار الغير عن المراد بغير عبارة اللسان ». ومعنى ذلك أن موقف التحير، يتبعه الرجاء، ثم الوصول إلى المطلوب، ثم يشعر المتحير مرة أخرى بإحتياجه إلى الله وافتقاره إليه، فهو الرب الغني الصمد، وهو العبد الناقص المحتاج، ويداوم الطلب للقربة والوصل فيقع مرة أخرى في الحيرة، فالعارف إذن بين حيرة واتصال وافتقار دائم ». [38], « البرزخ : العالم المشهود بين عالم المعاني وعالم الأجسام ». [35] والبَلاءُ في الخير و الشرّ. Ø§Ø¦ÙØ© زائغة Ø¹Ù Ø§ÙØ¥Ø³.. اÙÙ
Ø¨ØØ« Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ / خصائص Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡. Graduate Student of Islamic Azad University, Karaj, Iran. (الحضرة الخامسة) هو تجلي المرتبة وهو ظهور الرحمن في عقل العبد. Ø§ÙØªØµÙÙ. (الحضرة الرابعة) يتجلى فيها الحق بصفة الرب من حيث نفس العبد. واستَمكنَ الرجل من الشيء وتَمَكَّنَ منه، بمعنىً... ويقال : الناسُ على مَكِناتِهِم، أي على استقامتهم ». [108] الأنس عند الصوفية حال شريف وهو اِلتذاذ الروح بكمال الجمال. وأصابته بلوى ». Poetic symbol and creative imagination; Sufi literature. Ø§ÙØ¥Ùسا٠اÙÙØ§Ù
Ù: Ù
ÙØ¹ØªÙÙØ¯ ع٠اÙÙÙ٠اÙÙØ§Ù
Ù Ø§ÙØ°Ù ÙÙ
تÙÙ Ù
Ø¹Ø±ÙØ©Ù ÙØ§Ù
ÙØ© ع٠اÙÙÙ. [50] Ø§ÙØ± Ø§ÙØ¹Ø±Ùا٠... اÙÙÙØ§Ùب Ø§ÙØ²Ø§Ùرة Ù٠إجتÙ
اع Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡ Ø¨Ø³ÙØ¯ Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ ÙØ§Ùآخرة (1) ( (Ø³ÙØ± Ø£Ø¹ÙØ§Ù
اÙÙØ¨Ùاء)) ÙÙØ¥Ù
اÙ
Ø§ÙØ°Ùب٠(20/441). [148] «الخاطر الوارد الذي يرد على القلب في صورة خطاب ومطالبة، ووارد عام من الخاطر وغير الخاطر. Ø§ÙØ¨ØØ« عÙ: Ø£Ø¯ÙØ§Øª ÙØ§Ø¹Ø¯Ø© Ù
عÙÙÙ
ات. الإرادة : المشيئةُ، أرادَ الشيء : شاءَهُ. والحضرة: قرب الشيء. والذكر أيضاً: الشيء يجري على اللسان. Ø±Ø¬Ø§Ù Ø§ÙØºÙب Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©. [159], «الدهشة: هي قوة مسيطرة تملك المحب من هيبة حبيبه، الذي هو الله تعالى، وهي موقف خوف ورجاء تتملك العبد فكأنه قدغشى عليه من قوّة الذي تملكه ». [137] «الحلول فيلزم منه الإفتقار والحاجة إلى محل، والمماسة والانتقال، وهذه صفات الأجسام ». [34], « البارق : هو عند الصوفية من اللائحة الواردة على السالك من جناب القدس، وتنقطعُ بسرعة، وهذا من أوائل الكشف ». «الخوف والرجاء مقامان شريفان من مقامات أهل اليقين، وهما كائنان في صلب التوبة النصوح، لأن خوفه حمله على التوبة، ولولا خوفه ما تاب، ولولا رجاؤه ما خاف، فالرجاء والخوف يتلازمان في قلب المؤمن، ويعتدل الخوف والرجاء للتائب المستقيم في التوبة ». ÙØØ§Øª Ø§ÙØµÙÙÙØ©. [171] [ Ø§ÙØµÙ Ø§ÙØ£ÙÙ: بعض Ø§ÙØµÙÙÙØ© ÙÙØ³Ø¨Ù٠اÙÙØ³ÙÙ
اÙÙ Ø§ÙØµÙ Ø§ÙØ§ÙÙ Ù
٠اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ ÙÙ Ø§ÙØµÙاة, ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØªØ¹Ø¨Ùر Ø¨Ø¹ÙØ¯ Ø¹Ù Ø³ÙØ§Ù
Ø© Ø§ÙØ§Ø´ØªÙا٠اÙÙØºÙ٠باÙÙØ³Ø¨Ø© اÙÙ Ø§ÙØµÙ: صÙÙ ÙØ§ صÙÙÙ. كتاب في الرد على الصوفية والمتصوفة، يذكر مثالب الصوفية ويبين فسادها، حيث يرد على قضية الشيخ عند الصوفية، وقضية الشريعة والحقيقة، ... ... وقيل : الإرادة، الإقبال بالكلّية على الحق والإعراض عن الخلق، وهي ابتداء المحبة ». لذلك يختلف كثير من أئمة الصوفية في شرح معناها، فمنهم من يقول أنها الحياة، ومنهم من يقول أنها أعيان مودعة في قوالب الأجسام، ولكنهم جميعاً يقررون أنها لطيفة، وأنها أي الروح ترى في حال النوم وعند مفارقة البدن أي في الموت الجزئي والموت الكلي». فيسمى الساري حالاً والمسري فيه محلاً والحلول الجواري: عبارة عن كون أحد الجسمين طرفاً للآخر. [82] « التوبة : الرجوع عن الكبائر الى الطاعة، والإنابة : الرجوع عن الصغائر الى المحبة، والاوبة : الرجوع عن النفس الى الله تعالى. ÙÙØ«Ùرا٠Ù
ا ÙØ°Ùر Ø§ÙØµÙÙÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø¨ÙØ§Ù Ù
ØµØ·ÙØØ§ØªÙÙ
Ø§ÙØ¹Ø´Ù Ø§ÙØºØ²ÙÙ ÙØ§ÙØØ¨ Ø§ÙØ·Ø¨ÙØ¹ÙØ ÙÙØ´Ø¨ÙÙ٠اÙÙ٠عز ÙØ¬Ù بÙ
عشÙÙ Ù
جاز٠ÙÙØÙ
ÙÙÙ ÙØµÙÙ Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ ÙØªØ¹Ø§Ù٠عÙÙ ÙÙÙÙ ÙØºÙØ±ÙØ§Ø Ø«Ù
ÙØØ§ÙÙÙ٠ربط Ø§ÙØ¹ÙØ§ÙØ© بÙÙ Ø§ÙØØ¨ÙÙ... ÙØ¹ÙÙ ÙÙÙ ÙØ¥Ù Ø§ÙØµÙÙÙØ© تÙÙÙÙ
ÙØ§ ÙØ±Ø§Ø¡ ستار ÙØ°Ù اÙÙ
ØµØ·ÙØØ§Øª ÙØ§ÙÙÙÙ
ات ÙÙ Ù
ÙØ¶Ùعات ÙØ§ تÙ
ت٠ÙÙØ¥Ø³ÙاÙ
Ø¨ØµÙØ©Ø ÙØ£Ø¹ØªÙØ¯ÙØ§ Ø¨Ø§ÙØÙÙÙ ÙØ§ÙØ§ØªØØ§Ø¯Ø ÙØ§ÙÙØµÙÙ ÙØ§ÙاتصاÙ. وقد أنِستُ بفلان ». السكينة 14- الکاشاني، عبدالرزاق : كشف الوجوه الغرّ لمعاني نظم الدر، تحقيق: أحمد فريد المزيدي، دارالکتب العلمية، بيروت، لبنان، الطبعة الأولی، 2005م. و راوَدته على كذا مُراودةً و رواداً، أي أرَدْته، قيل : الإرادةُ تكون محبةً وغير محبة ... والفرق بين الطلب والإرادة : أن الإرادة قد تكون مُضمرةً لا ظاهرةً، والطلب لا يكون إلا لما بدا بفعلٍ أو قولٍ ». ÙØ ÙÙÙ ÙÙ Ù
ا ÙØ´ØºÙ اÙÙÙØ¨ ع٠اÙÙÙØ ÙØªØ¬Ø±ÙدÙÙ
Ø§Ø ÙÙÙ Ø¥ÙØ±Ø§Ø¯ اÙÙÙØ¨ ÙØ§ÙÙØ§Ùب ÙÙÙ ». وقال الله تعالى: " ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون». (الجمع – الجمع والتفرقة- جمع الجمع) إ صطلاحاً: الجمع في ألسنة المتصوفين عبارة عن : «شهود الحق بلا خلق» [116] ويرى ابن عربي: «الجمع: إشارة إلى حق بلا خلق». ». والجمال الجلي: وهو الذي تعلق بالجسوم لا على جهة الحلول فيها، انما هو اشراق وانارة، وهو مدرك الحواسي التي لا تدرك شيئا الا مع اشكال الجسوم واوضاعها، وعلى ما أدركته تؤديه الى الخيال، والذي ادركته انما هو مجلى الجمال ومظهره لا ذاته». وجمع الشهد شهودٌ وأشهاد... وأشهدته على كذا فشهد عليه، أي صار شاهداً عليه.... وأشهدني إملاكه، أي أحضرني ». ÙÙØ§ÙØ© اÙÙ
تعبد ÙØªØÙØ© اÙÙ
ØªØ²ÙØ¯. وهي نورٌ في القلب يسكن إلى شاهده ويطمئن. ÙØµÙ: Ù
راتب اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© /ﻪ٠اÙÙØªÙب اÙÙØªØ§Ù٠اÙÙ
ØØ§Ø¶Ø±Ø§Øª Ø±ÙØ§Ø¦Ø¹ اÙÙ
ختارات Ù
Ù Ù
ÙØªØ¨Ø© Ø§ÙØªÙØ§ÙØ© Ø£ØÙاÙ
تجÙÙØ¯ اÙÙØ±Ø¢Ù ØªÙØ³Ùر اÙÙØ±Ø¢Ù والإسم البَريقُ. Ù٠اÙÙÙ
شخاÙÙÙ. والأمر منه خف بفتح الخاء. [85], 718- ألسنةُ الأكوان إن كنتَ واعياً شهودٌ بتوحيدي بحال فَصِيحَــةِ [86], « التوحيد : في اللغة : الحكم بأن الشيء واحد والعلم بأنه واحد ». ÙØªØØµÙ عÙ٠رتبة صÙÙÙØ© Ù
Ù Ù
راتب Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© Ø§ÙØªØµÙÙ. [40] ( وأيضاً الأبيات : 139، 103، 164، 269، 604،647،646), البسط : « بَسَطَ الشيء : نشره، وبالصاد أيضاً. 396- بها لم يبح من لم يبح دمه وفي الاشارة معنىً، ما العبارة حدّتِ [10], « أشار إليه باليد : أومأ. وقد اُستشهد فلانٌ، فهو شهيدٌ. حرية الرأي على صفحاتها مكفولة للجميع بما لا يتناقض مع حرية الآخرين. وإذا كان من قبل الشيطان فأكثره ما يدعو إلى المعاصي، وإذا كان من قبل النفس فأكثره ما يدعو إلى اتباع شهوة أو استشعار كبر أو ما هو من خصائص أوصاف النفس.. وأجمع الشيوخ على أن النفس لا تصدق وأن القلب لا يكذب ». وخلوت به خلوة وخلاء. 99. 13- القاشاني، عبدالرزاق: اصطلاحات الصوفية ويليه رشح الزلال في شرح الألفاظ بين أرباب الأذواق والأحول، المحقق: عاصم ابراهيم الکيالي، دارالکتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولی، 2005م. و في الولايات : الفناء عن رسوم الصفات في الحضرة الواحدية، و شهود الحق بأسمائه وصفاته لا غير. والبَساطُ، بالفتح : الأرضُ الواسعة. كحلول الماء في الكور ». تقول: كنت بحضرة الدار. البرزخ : ما بين الدنيا والآخرة قبل الحشر من وقت الموت إلى البَعث، فمن مات فقد دخل البرزخ ». والروح: جبرئيل (عليه السلام) في قوله: روح القدس». فالجمع شهود الأشياء بالله، والتبرّى من الحول والقوة إلا بالله. البلوى [118], «الجمع والتفرقة إسمان، فالجمع، جمع المتفرقات، والتفرقة، تفرقة المجموعات، فإذا جمعت، قلت: الله ولا سواه، وإذا فرقت، قلت: الدنيا والآخرة والكون، وهو قوله: "شهد الله أنه لا إله إلا هو" (آل عمران: 18) فقد جمع ثمّ فرّق». بعة: دار اÙÙÙØ± Ù
Ù ØµÙØ¹: Ø§ÙØ³Ø¹Ùد ب٠زغÙÙ٠بسÙÙÙ٠زغÙÙÙ Ø£Ø¨Ù ÙØ§Ø¬Ø± 1412 - 1992; ØªØ§Ø±ÙØ® Ø¥Ø¶Ø§ÙØªÙ: 15 / 10 / 2008; Ø´ÙÙØ¯: 295977 Ù
رة ⦠������� . Ø§ÙØ£Ø¨Ø¯Ø§Ù ÙÙ
اÙÙ
رتبة Ø§ÙØ±Ø§Ø¨Ø¹Ø© Ù
Ù Ù
راتب Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©Ø ÙÙÙ
Ù
Ù Ø±Ø¬Ø§Ù Ø§ÙØºÙب Ø£Ù ÙØ§ ÙØ¹Ø±ÙÙÙ
Ø£ØØ¯. [4], « الاتحاد : هو شهود الوجود الحق الواحد المطلق الذي الكلُّ به موجودٌ بالحق، فيتّحدُ به الكلُّ من حيث كون كلّ شيء موجوداً به معدوماً بنفسه، لا من حيث أنّ له وجوداً خاصاً اتحد به فإنّه محالٌ ». ÙØ±Ø§Ù
ات Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©. [5], 64- وعن مذهبي في الحب،مالي مذهب وإن مِلْـتُ يوماً عنـه فارقتُ ملتي, 65- ولـو خطرت لي، في سواك إرادةٌ على خاطري، سهواً، قضيتُ برِدّتي [6], « الرَّودُ : الطلب، مصدر رادَ، يرود. ص229 - اÙÙÙØ± Ø§ÙØµÙÙÙ ÙÙ Ø¶ÙØ¡ اÙÙØªØ§Ø¨ ÙØ§ÙØ³ÙØ© - Ù
راتب اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© - اÙÙ
ÙØªØ¨Ø© Ø§ÙØ´Ø§Ù
ÙØ© Department of Arabic language And Literature,Karaj Branch, Islamic Azad University, Karaj, Iran. الجمال وهو مبادىء عين اليقين ». [128] «الحضور: جماعة الحاضر. «الجذب: المدّ ... التجاذب: التنازع» [92] «الجذب: مدّک الشيء، ومنه التجاذب». فهو كالحاضر عنده وإن كان غائباً عنه». ». رأ عÙÙ Ø§ÙØµÙÙ٠اÙÙ
بتدئ ÙØ§ÙÙ
ÙØ§Ù
Ø§ØªØ Ø¹ÙØ¯ÙÙ
Ø Ù٠اÙÙ
راتب Ø§ÙØ±ÙØÙØ© Ø§ÙØªÙ ÙØ³ØªÙر ÙÙÙØ§ ÙÙØ¨ Ø§ÙØµÙÙÙØ ÙÙØªØ§Ù Ù
Ø®ØµÙØµØ§Ù. و صورته في البدايات : شهادة أن لا اله الا الله، وحده لا شريك له.... وفي الاصول : رؤية القصد والعزم والسير لله، و في الله، و بالله... وفي الأحوال : شهود الحب من الحق بالحق للحق ذوقاً. ������. قال الله عز وجل: "فلما تجلّى ربه للجبل" أي: ظهر وبان. [168] «الروح: النفس التي يحيى بها البدن، يذكر ويؤنث. والبسطة : السعةُ، وانبسط الشيء على الأرض. ص:196, [74] موسوعة مصطلحات التصوف الاسلامي. وفي الحديث : " النَدَمُ توبةٌ " وكذلك التوبُ مثله ». [52], التجريد ( التجريد العادي، التجريد المعادي ), 276- وجَرَّدتُ في التجريد عَزمي تَزَهُّداً وآثرتُ في نُسکي استِجابَةَ دعوتي, 672- ولـو أنهـا قبلَ الـمَنامِ تجرّدَتْ لـشاهَدَتَهـا مثلي بعينٍ صحيحةِ, 673- و تجريدُهـا العـاديٌّ أثبَتََ أولاً تجـرُّدها الثاني المعاديّ فاثبُتِ [53], « والجُرْدةُ بالضم : أرض مستوية منجَرَدَةٌ. [43], « يستخدم الصوفية البسط ضد القبض... ويريدون بالقبض غلبة الخوف، وبالبسط غلبة الرجاء على القلب، فإذا خاف الصوفي من وعيد الله كان قبضاً وإذا رجا صوفي وعد الله ونعيم الله كان بسطاً، ويرى بعض أئمة الصوفية أن الله تعالى إذا كاشف عبداً بنعت جلاله قبضه، وإذا كاشفه بنعت جماله بسطه ». [31], 520- وأهفُو لأنفاسي لعلّي واجِدي بها مستَجيزاً أنّها بيَ مـرّت, 521- إلى أن بدا مني لعَينيَ بارقٌ وبانَ سنا فجري وبانَت دُجُنَّتي [32], « برق السيف وغيره يبرُقُ بروقاً، أي تَلألأَ. [29] « الأنس : بضم الألف وسكون النون هو في اللغة : الإستئناس بالشيء ». [25], « الإنابة : عند السالكين هي الرجوع من الغفلة الى الذكر. . أما التوحيد العلمي، فتصديقي ان كان دليله نقلياً و هو التوحيد العام، وتحقيقه إن كان عقلياً و هو التوحيد الخاص والمصدّق... وأما التوحيد العيني الوجداني، فهو أن يجد صاحبه بطريق الذوق والمشاهدة عين التوحيد... وأما التوحيد الرحماني : فهو أن يشهد الحق سبحانه على توحيد نفسه بإظهار الوجود، إذ كل موجود يختص بخاصيته، لا يشاركه فيها غيره، وإلّا لما تعيّن ». وخلوتُ اليه، اذا اجتمعت معه في خلوة. اÙÙÙØ§ÙØ© ÙØ§ÙÙØ¨ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© pdf اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ ØºÙØ§Ø© Ø§ÙØµÙÙÙØ© - Aluka . ورجيه ورجاه وارتجاه وترجّاه بمعنى». ÙØ¨ Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ: Ù
راتب اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© Ø§ÙØªØ´ÙÙÙ. أعاذ اÙÙ٠جÙ
ÙØ¹ اÙÙ
سÙÙ
ÙÙ Ù
٠ذÙÙ. ÙØ¨ Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ: Ù
راتب اÙÙÙØ§ÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© Ø§ÙØªØ´ÙÙÙ. [60] « يقال : حَليَت المرأةُ : أي صارت ذات حُليّ... وتَحَلّى بِالحَلي، أي تَزَيّنَ به ». [149] هو كتاب يُنسب إلى الإمام أبو حامد الغزالي (ت. 505 هـ)، غير أنه منحول عليه. والكتاب هو في باب التصوف السنّي، جاء محتوياً على 111 باباً منها ... -تعرÙ٠اÙÙØªÙØ© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ©-Ù
راتب اÙÙØ§Ø³ ÙÙ Ø´ÙÙØ¯ ØÙÙÙ Ø§ÙØ®ÙÙ-ØªØ±Ù Ø§ÙØ®ØµÙÙ
Ø©-Ø§ÙØªØºØ§ÙÙ Ø¹Ù Ø§ÙØ²ÙØ©-Ø§ÙØ¥ØØ³Ø§Ù Ø¥ÙÙ Ù
٠أساء Ø¥ÙÙÙ-Ø§ÙØ§Ø¹ØªØ°Ø§Ø± Ø¥ÙÙ Ù
Ù ÙØ¬Ù٠عÙÙÙ-اÙÙ
Ø¹Ø±ÙØ© Ø¶Ø±ÙØ±ÙØ© ÙØ§ Ø§Ø³ØªØ¯ÙØ§ÙÙØ© والإسم، الشهادة ». [183], 161- وشاهدت نفسي بالصفات التي بها تحجبت عني، في شهودي وحجبتي [184], «شهده شهوداً، أي حضره، فهو شاهدٌ. [14], 232- يُفَرّقُني لُبّي إلتزاماً بمَحضَري ويجمَعُني سَلبي، اصطلاماً بغَيبَتي [15], « الصّلْمُ : قَطعُ الأُذُن » [16] « رجلٌ أصْلَمُ، إذا كان مستَأصَل الأُذُنين... والاصطلام : الاستئصال » [17] و« الإصطلام : إبادة القوم من أصلهم ». [51] « البلاء وهو على ثلاثة أقسام : بلاء العامّ وهو للتأديب وبلاء الخاصّ وهو للتهذيب و بلاء الأَخصّ وهو للتقريب ». «الذكر: الخلاص من النسيان بدوام حضور القلب مع الحق. Ø§ÙØ£Ø¨Ø¯Ø§Ù ÙÙ
اÙÙ
رتبة Ø§ÙØ±Ø§Ø¨Ø¹Ø© Ù
Ù Ù
راتب Ø§ÙØ£ÙÙÙØ§Ø¡ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© . [55]« التجريد : أن العبد يتجّردَ عن الأَغراض فيما يفعله، لا يأتي بما يأتي به نظراً الى الأغراض في الدنيا والآخرة، بل ما كوشف به من حق العظمة يؤدّية حسب جهده عبوديةً و انقياداً ». ÙÙ٠صØÙØ Ø§ÙØ¨Ø®Ø§Ø±Ù ع٠اب٠عÙ
ر رض٠اÙÙ٠عÙÙÙ
ا ع٠اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙØ§Ù: «Ù
ÙØ§ØªÙØ Ø§ÙØºÙب Ø®Ù
سة ÙØ§ ÙØ¹ÙÙ
ÙØ§ Ø¥ÙØ§ اÙÙÙ: ÙØ§ ÙØ¹ÙÙ
Ù
ا ØªØºÙØ¶ Ø§ÙØ£Ø±ØØ§Ù
Ø¥ÙØ§ اÙÙÙØ ÙÙØ§ ÙØ¹ÙÙ
Ù
ا Ù٠غد Ø¥ÙØ§ اÙÙÙØ ÙÙØ§ ÙØ¹ÙÙ
Ù
ØªÙ ÙØ£ØªÙ. كحلول ماء الورد في الورد. [179] Ù٠عÙÙ Ø£ÙØ³ خاص ÙÙÙ Ø§ÙØ£Ùس باÙÙÙ ÙÙØ°Ø§ اÙÙ
Ø¤Ø§ÙØ³Ø©. وإستخلاء مجلسه، أي سأله أن يخليه له. يتضمن الكتاب إضاءات على حياة الشيخ العارف "سهل بن عبد الله التستري" الروحية وأقواله الصوفية في أحوال سلوك الطريقة ومقامات شهوده ... [156] «الخوف وهو على ثلاثة أقسام: خوف العام وهو من عقوبة الله وخوف الخاص وهو من فراق الله وخوف الأخص وهو من الله ». شطحات الصوفية والإخافة: التخويف ». وهو المرتبة الأحدية». « البلاء : ويريدون بالبلاء إمتحان أجساد الأحبّة بأنواع المشتقات والأمراض والآلام، لأنه كلما كان البلاء أكثر قوّة على العبد فإنه يكون أكثر قرباً للحق، لأن البلاء لباس الأولياء، ومهد الأصفياء، وغذاء الأنبياء صلوات الله عليهم ». اÙÙ
Ø¨ØØ« Ø§ÙØ«Ø§ÙØ«: عÙÙÙ
Ø§ÙØµÙÙÙØ© بÙ٠اÙÙØ¨Ø© ÙØ§ÙØ§ÙØªØ³Ø§Ø¨. وفلانٌ ذو مَكِنَةٍ من هذا الأمر: أي ذو مكانةٍ واِستِمكانٍ... مَكََّنَهُ الله من الشيء وأمْكَنَهُ منه، بمعنىً. Ù â Ø¹Ùد Ø§ÙØµÙÙÙØ© . قال أيضاً : فلانٌ حسنُ الجُردَة والمُجَرَّدِ والمُتَجَرَّدِ، كقولك : حسنُ العُريَةِ والمُعَرَّى، وهما بمعنىً... التجريدُ : التعريةُ من الثياب. وأيضاً أبيات : ( 478،336 ), « التوبة : الرجوع من الذنب. ج 1، ص: 191, [154] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي، ص: 345, [156] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي، ص: 344, [157] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي، ص: 345, [183] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي ، ص: 513, [187] موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم، ج 1 ص: 1042, [189] موسوعة مصطلحات التصوف الاسلامي، ص: 509, [192] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي ، ص: 508, 8 أيار (مايو) 2013, 18:24, بقلم nafassiro, على سماحتكم شكر جزيل واعظم الله برامجكم و و, 20 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013, 09:54, بقلم ابراهيم الدراس, 16 حزيران (يونيو) 2019, 08:14, بقلم حسين القادري, بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد واله الطاهرين وبعد بداية اشكركم على جهدكم في تبيان هذه المصطحات لكن ثمة فارق بين الكلام وبين تمثله ومعايشة مقاصده فليس كل من قرأ عرف إلا من كابد وكد ... ( يا أيها الانسان إنك كادح إلى ربك فملاقيه ) ( وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يُرى ) ( إن الدين عند الله الاسلام ) فلا يقبل الله سعي الانسان الا باتباع امره ونهيه وإن حصلت له فوائد دنيوية ونفسية لكن يكون في الآخرة من الخاسرين والعياذ بالله ولنا في ابليس لعنه الله عبرة عندما استكبر في نفسه وعصى الله بعد طاعته ورفض بالاعتراف بما فضل الله على آدم وهكذا حالنا فلنحذر من التكبر والحسد .. والحمد لله. (أما المقام) فهو ظهور الحق في مظاهره وذلك عبارة عن تجليه فيما هو له من الحقائق الحقية والمعاني الخلقية. وفي الحديث: إلا رجاة أن أكون من أهلها. Ù
Ø±ØØ¨Ø§ Guest اخر Ø²ÙØ§Ø±Ù ÙÙ: 08-23-2021, 04:33 PM Ø§ÙØµÙØØ© Ø§ÙØ±Ø¦ÙØ³ÙØ© [56] « التجريد : عند السادة الصوفية، فهو على ثلاثة أقسام : تجريد الظاهر، وهو ترك كل ما يشغل الجوارح عن الله، وتجريد الباطن، وهو كل ما يشغل القلب عن الله، وتجريدهما، وهو إفراد القلب والقالب لله ». وهو يُجلّي عن نفسه، أي يُعبّر عن ضميره. «سكن الشيء سكوناً: استقر وثبت. وأيضاً أبيات: (194،235، 240، 321، 374، 375، 389، 397، 398، 403، 417، 425، 463،470،477،496،495،561،503، 578، 594، 648، 651،725،726، 730، 749، 751، 760). الذكر اصطلاحاً: ������ �� ��������
420��� �� �����
�� ���� ����
�� ���� �� �������� ��������
421��� ��� �� ����
����� . [169], «تطلق الروح على ما به حياة الأجسام، وقد تضاف لله تعالى للتشريف، كما تطلق أيضاً على كل أمر خفي لطيف كالوحي وأمر النبوة وما به حياة النفوس وهداها وكذلك فإن جبريل عليه السلام يطلق عليه الروح والروح القدس. كتاب في التصوف يشتمل على عدة رسائل صوفية عرفانية في التصوف وقواعده ورجاله ومبادئه وطرقه ومعه رسالة مناجاة الحكيم للشيخ عبد الغني ... تاريخ التصوف الاسلامي كتاب في التصوف، وهو من أهم الكتب المعتبرة في التعرف على مذهب الصوفية المعتدلة وشرح ألفاظها ومصطلحاتها فيما بينهم، بأسلوب شيق ولغة ... والإنقباض : خِلاف الإنبساط وانقبض الشيء : صار مقبوضاً... وفي أسماء الله تعالى : القابضُ، هو الذي يُمسِكُ الرزق وغيره من الأشياء عن العباد بلطفه وحكمته... وفي الحديث : يقبضُ الله الأرضَ ويقبض السماء، أي : يجمعهما... والقبض : مصدر قَبَضْتُ قبضاً ». Ø§ÙØ£Ùس Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© ØØ§Ù شرÙÙ ÙÙ٠اÙÙØªØ°Ø§Ø° Ø§ÙØ±ÙØ Ø¨ÙÙ
Ø§Ù Ø§ÙØ¬Ù
اÙ. الشوق والإشتياق Ø®ÙØ§Øµ Ø§ÙØµÙÙÙØ© .. درجات ÙÙ
راتب ÙØ§ ÙØ¹Ø±ÙÙØ§ Ø£ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
! [186] «الشاهد: هو التجلي، ويطلق على الحق باعتبار ظهوره وحضوره لأن الحق يظهر بصورة الأشياء، وهو المقصود بقوله "هو الظاهر ». الروح وانجلى عنه الهم، أي انكشف. Ù
راتب Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø¯Ø© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© : ØªØ§Ø±ÙØ® Ø§ÙØªØ³Ø¬ÙÙ: 16/04/2012: Ù
ÙØ¶Ùع: Ù
راتب Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø¯Ø© Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØµÙÙÙØ© Ø§ÙØ³Ø¨Øª أبرÙÙ 21, 2012 12:48 pm. 9- الزمخشري، جار الله محمود بن عمر: أساس البلاغة، دار احياء التراث العربي، بيروت، الطبعة الأولی، 2001م. [140] «حار يحار حيرة وحيراً، أي تحيّر في أمره، فهو حيران، وقوم حيارى. [39] « البرزخ : هو الحايل بين الشيئين ويعبر به عن عالم المثال، أعني الحاجز بين الأجساد الكثيفة وعالم الأرواح المجردة، أعني الدنيا والآخرة ». Ù
Ù ÙÙÙÙØ¨ÙØ¯ÙØ§Ø اÙÙ
ÙØ³Ùعة Ø§ÙØØ±Ø©. هذا الكتاب في شرح حديث قدسي. واحد هو " من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب" أورد فيه مباحث كثيرة في : تعريف الولي، وطبقات الولاية، والكشف ... برسم حضور، أو بوسم خطيرة [127], «الحضرة: قرب الشيء. ويقال: دُهش وشُدٍه، فهو دَهٍشٌ ومشدوه شَدهاً ». بعة: دار اÙÙÙØ± Ù
Ù ØµÙØ¹: Ø§ÙØ³Ø¹Ùد ب٠زغÙÙ٠بسÙÙÙ٠زغÙÙÙ Ø£Ø¨Ù ÙØ§Ø¬Ø± 1412 - 1992; ØªØ§Ø±ÙØ® Ø¥Ø¶Ø§ÙØªÙ: 15 / 10 / 2008; Ø´ÙÙØ¯: 295977 Ù
رة ⦠(الحضرة السادسة) يتجلى الحق فيها من حيث وهم العبد. Ø§ÙØªØµÙÙ. [74] « التمكين : هو التمكن في التلوين وقيل : حال أهل الوصول ».
مراتب الأولياء عند الصوفية pdf 2021